ممنوع دخول الكبار(للاطفال فقط)؟!
صفحة 1 من اصل 1
ممنوع دخول الكبار(للاطفال فقط)؟!
ممنوع دخول الكبار(للاطفال فقط)؟!
حفظ الأطفال للقرآن في زمن العولمة
العنوان
السلام عليكم، ما نسمعه عن حفظة
القرآن من أبناء السلف والصحابة، ونرى كيف تراجع ذلك الأمر في عصرنا،
والأسباب لذلك كثيرة، حيث إن بيئة مجتمعنا لا تساعد على ذلك، فلا يتوفر في
المنزل البيئة القرآنية واهتمام الأهل بالقرآن، بينما نقدم للأطفال برامج
التليفزيون والكمبيوتر وما إلى ذلك.
إن ما أود التركيز عليه الآن هو
القدرة على الحفظ التي تراجعت كثيرًا في عصرنا، على حد قول أحد أساتذة
السلف: "ذهب الحفظ من الناس"، أما الآن فإن الحفظ قد ازداد تدهورًا، فما
أسباب ذلك؟ وكيف نعالج ذلك الأمر؟ وكيف نعيد تلك القدرة على الحفظ إلى
أطفالنا؛ ليساعد ذلك على حفظهم للقرآن الكريم بسهولة؟ وجزاكم الله كل
خير.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السؤال
2004
/06/17التاريخ
أبناؤنا والإيمان الموضوعفريق الاستشارات التربوية اسم الخبير
الحل
تقول الأستاذة هبة صابر من فريق الاستشارات التربوية :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. سيدي الفاضل وأهلاً ومرحبًا بك على صفحتك معًا نربي أبناءنا.
الأخ الكريم.. شكرًا لك على اهتمامك
بهذه النقاط الهامة التي طرحتها في سؤالك، ولكنها نقاط عامة سنحاول
الإجابة عليها من خلال تقسيمها إلى محاور محددة:
أولاً: طرق حفظ القرآن الكريم:
الحرص على تعليم الأطفال القرآن
الكريم وحفظه، هي غاية نبيلة وهدف سام ندعو الله سبحانه وتعالى أن ننال
شرف الوصول إليه جميعًا، ودائمًا ما تكون البداية ناجحة فحداثة الأمر
وكثرة التشجيع وقلة الكم المطلوب حفظه في البداية عوامل نجاح في البداية،
ومع مرور الوقت تبدأ المسألة تفقد الكثير من البريق؛ بسبب الاعتياد وفتور
التشجيع وتراكم الكم المطلوب حفظه مما قد يشعر الطفل بأن القرآن الكريم
مادة صعبة تحتوي على الكثير من المفردات اللغوية غير المفهومة والمتشابهة،
وقد حاولنا معالجة هذه النقطة من خلال طرح لخطوات وأساليب حفظ القرآن
الكريم والتي يمكنك التعرف عليها من خلال الروابط التالية:
التشجيع أولى خطوات حفظ القرآن الكريم
الترغيب في حفظ القرآن الكريم
المنهج السليم لتحفيظ القرآن الكريم
أطفالنا خلف لحفظة السلف
قوّموا ألسنة أطفالكم بحفظ جزء "عم"
القدوة والمشاركة سلم المعالي
ثانيًا: البيئة القرآنية المحفزة:
فتوفير هذه البيئة لأطفالنا هدف نتمنى
جميعًا تحقيقه فهو مشروع رابح لكسب الأجر والثواب وارتفاع الدرجات عند
الله، فتربية الأولاد بهذه النية مشروع لا احتمال للخسارة فيه، وقد طرحنا
عددًا من الاستشارات التي تناولت هذه النقطة والتي يمكنك الاطلاع عليها من
خلال النقر على الروابط التالية:
فنون تدريس القرآن.. دعوة للبحث
مدارس تحفيظ القرآن: الواقع.. الدور.. وكنز الأمَّة
برنامج لتحفيظ القرآن: تكنولوجيّ.. وغير تقليديّ
تبادل الخبرات.. دعوة معلم
"برنامج لتحفيظ القرآن": من التنظير إلى الواقع.. مشاركة
القرآن ومعانيه المجردة.. متى؟ وكيف؟
تعليم تجويد القرآن لغير العربيات.. صعوبات وحلول
أطفالنا خلف لحفظة السلف
القراءة بداية الحفظ الجيد
ثالثًا: التعامل مع مساوئ التكنولوجيا:
في عصرنا اليوم أصبحنا محاصرين من كل
جانب بكل ما هو تكنولوجي (تليفزيون - ألعاب - الفيديو جيم - والكمبيوتر)،
وأصبحت هذه التكنولوجيا غير المرشدة تلتهم أوقات أطفالنا وقدراتهم، وهذا
يعني أننا أمام نقطة هامة وهي كيفية حماية أطفالنا من هذا الغزو
التكنولوجي، وما هي الضوابط التي يجب وضعها؟ وكيفية الاستفادة الإيجابية
من هذه التكنولوجيا؟ وقد حاولنا الإجابة على هذه التساؤلات من خلال
الموضوعات التالية:
هل مضى زمن الطفل الفصيح؟
التلفزيون وبناء الضمير
معركة مع التلفاز..!
حياة أطفالنا بدون تليفزيون.. كيف تكون؟
التلفزيون جليس سوء للأطفال في سني العمر الأولى
قواعد لضبط مشاهدة التليفزيون
سورة يوسف وتعلم الإنترنت.. هل من علاقة؟!
نرجو أن نكون قد نجحنا في المحاولة على الإجابة على تساؤلاتك، وتابعنا بأخبارك.
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1123485653077&pagename=IslamOnline-Arabic-Parent_Counsel%2FParentCounselA%2FParentCounselA
وهذا برنامج خاص لحفظ القرآن للاطفال
وإن شاء الرحمن
يستفيد به جميع الأطفال
وهذه صورة موضحة له
فقط أضغطى على الصورة لتظهر بحجمها الطبيعى
http://www.arabsdurra.org/Durra_Share/down...php?file=633804
كلمة فك الضغط
www.arabsdurra.com/vb
حفظ الأطفال للقرآن في زمن العولمة
العنوان
السلام عليكم، ما نسمعه عن حفظة
القرآن من أبناء السلف والصحابة، ونرى كيف تراجع ذلك الأمر في عصرنا،
والأسباب لذلك كثيرة، حيث إن بيئة مجتمعنا لا تساعد على ذلك، فلا يتوفر في
المنزل البيئة القرآنية واهتمام الأهل بالقرآن، بينما نقدم للأطفال برامج
التليفزيون والكمبيوتر وما إلى ذلك.
إن ما أود التركيز عليه الآن هو
القدرة على الحفظ التي تراجعت كثيرًا في عصرنا، على حد قول أحد أساتذة
السلف: "ذهب الحفظ من الناس"، أما الآن فإن الحفظ قد ازداد تدهورًا، فما
أسباب ذلك؟ وكيف نعالج ذلك الأمر؟ وكيف نعيد تلك القدرة على الحفظ إلى
أطفالنا؛ ليساعد ذلك على حفظهم للقرآن الكريم بسهولة؟ وجزاكم الله كل
خير.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السؤال
2004
/06/17التاريخ
أبناؤنا والإيمان الموضوعفريق الاستشارات التربوية اسم الخبير
الحل
تقول الأستاذة هبة صابر من فريق الاستشارات التربوية :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. سيدي الفاضل وأهلاً ومرحبًا بك على صفحتك معًا نربي أبناءنا.
الأخ الكريم.. شكرًا لك على اهتمامك
بهذه النقاط الهامة التي طرحتها في سؤالك، ولكنها نقاط عامة سنحاول
الإجابة عليها من خلال تقسيمها إلى محاور محددة:
أولاً: طرق حفظ القرآن الكريم:
الحرص على تعليم الأطفال القرآن
الكريم وحفظه، هي غاية نبيلة وهدف سام ندعو الله سبحانه وتعالى أن ننال
شرف الوصول إليه جميعًا، ودائمًا ما تكون البداية ناجحة فحداثة الأمر
وكثرة التشجيع وقلة الكم المطلوب حفظه في البداية عوامل نجاح في البداية،
ومع مرور الوقت تبدأ المسألة تفقد الكثير من البريق؛ بسبب الاعتياد وفتور
التشجيع وتراكم الكم المطلوب حفظه مما قد يشعر الطفل بأن القرآن الكريم
مادة صعبة تحتوي على الكثير من المفردات اللغوية غير المفهومة والمتشابهة،
وقد حاولنا معالجة هذه النقطة من خلال طرح لخطوات وأساليب حفظ القرآن
الكريم والتي يمكنك التعرف عليها من خلال الروابط التالية:
التشجيع أولى خطوات حفظ القرآن الكريم
الترغيب في حفظ القرآن الكريم
المنهج السليم لتحفيظ القرآن الكريم
أطفالنا خلف لحفظة السلف
قوّموا ألسنة أطفالكم بحفظ جزء "عم"
القدوة والمشاركة سلم المعالي
ثانيًا: البيئة القرآنية المحفزة:
فتوفير هذه البيئة لأطفالنا هدف نتمنى
جميعًا تحقيقه فهو مشروع رابح لكسب الأجر والثواب وارتفاع الدرجات عند
الله، فتربية الأولاد بهذه النية مشروع لا احتمال للخسارة فيه، وقد طرحنا
عددًا من الاستشارات التي تناولت هذه النقطة والتي يمكنك الاطلاع عليها من
خلال النقر على الروابط التالية:
فنون تدريس القرآن.. دعوة للبحث
مدارس تحفيظ القرآن: الواقع.. الدور.. وكنز الأمَّة
برنامج لتحفيظ القرآن: تكنولوجيّ.. وغير تقليديّ
تبادل الخبرات.. دعوة معلم
"برنامج لتحفيظ القرآن": من التنظير إلى الواقع.. مشاركة
القرآن ومعانيه المجردة.. متى؟ وكيف؟
تعليم تجويد القرآن لغير العربيات.. صعوبات وحلول
أطفالنا خلف لحفظة السلف
القراءة بداية الحفظ الجيد
ثالثًا: التعامل مع مساوئ التكنولوجيا:
في عصرنا اليوم أصبحنا محاصرين من كل
جانب بكل ما هو تكنولوجي (تليفزيون - ألعاب - الفيديو جيم - والكمبيوتر)،
وأصبحت هذه التكنولوجيا غير المرشدة تلتهم أوقات أطفالنا وقدراتهم، وهذا
يعني أننا أمام نقطة هامة وهي كيفية حماية أطفالنا من هذا الغزو
التكنولوجي، وما هي الضوابط التي يجب وضعها؟ وكيفية الاستفادة الإيجابية
من هذه التكنولوجيا؟ وقد حاولنا الإجابة على هذه التساؤلات من خلال
الموضوعات التالية:
هل مضى زمن الطفل الفصيح؟
التلفزيون وبناء الضمير
معركة مع التلفاز..!
حياة أطفالنا بدون تليفزيون.. كيف تكون؟
التلفزيون جليس سوء للأطفال في سني العمر الأولى
قواعد لضبط مشاهدة التليفزيون
سورة يوسف وتعلم الإنترنت.. هل من علاقة؟!
نرجو أن نكون قد نجحنا في المحاولة على الإجابة على تساؤلاتك، وتابعنا بأخبارك.
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1123485653077&pagename=IslamOnline-Arabic-Parent_Counsel%2FParentCounselA%2FParentCounselA
وهذا برنامج خاص لحفظ القرآن للاطفال
وإن شاء الرحمن
يستفيد به جميع الأطفال
وهذه صورة موضحة له
فقط أضغطى على الصورة لتظهر بحجمها الطبيعى
http://www.arabsdurra.org/Durra_Share/down...php?file=633804
كلمة فك الضغط
www.arabsdurra.com/vb
dr_ahmed-
-
عدد الرسائل : 81
العمر : 35
المزاج : عااااااااالى جدآ
تاريخ التسجيل : 13/02/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى